تحميل رواية الأسود يليق بك PDF - أحلام مستغانمي

الرئيسية / أحلام مستغانمي / الأسود يليق بك
رواية الأسود يليق بك لـ أحلام مستغانمي

رواية الأسود يليق بك

الكاتب أحلام مستغانمي

رواية الأسود يليق بك لـ أحلام مستغانمي
القسم : الأدب العربي
الفئة : الروايات العربية
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 332
سنة النشر : 2012
حجم الكتاب : 3.8 ميجا بايت
نوع الملف : PDF
التقيم : (1 تقيمات)

قيِّم هذا الكتاب

تحميل رواية الأسود يليق بك pdf البطلة فنانة جزائرية من الأوراس، كان والدها مطربا قُتل على يد الإرهابييّن. الإرهابييّن قتلوا أخيها أيضًا كما هددوها لأنها مغّنية. غادرت الجزائر مع والدتها السوريّة إلى الشام، وعاشت حياتها كفنانة، لكنها ظلت ترتدي الأسود ولا ترضى بتبديله. البطل لبنانيّ، غنيّ جدًا، أحبّ فيها شموخها وعزّتها وأصالتها. عيّشها أساطير الحبّ التي تحلم بها الفتيات، كان كفارس اصطحبها في رحلة عبر ألف ليلة وليلة. وكفارس أيضًا حاول ترويضها لكنه عجز عن السيطرة عليها تمامًا بأمواله، فشعر بالعجز أمامها ولم يسامحها على ذلك.

عرض المزيد
الزوار ( 458619 )
شارك هذا الكتاب

عن الكاتب أحلام مستغانمي

أحلام مستغانمي

كاتبة جزائرية من مواليد تونس، ترجع أصولها إلى مدينة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري أين ولد أبوها محمد الشريف الذي كان مشاركا في الثورة الجزائرية. عرف السجون الفرنسية, بسبب مشاركته في مظاهرات 8 ماي 1945. وبعد أن أطلق سراحه سنة 1947 كان قد فقد عمله بال ...

الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
أضف مراجعة
2022-08-24
الاسود يليق بك .. كنت على يقين بانها كُتبت لىّ .. فانا سيدة الاسود في محيطي بلا منازع . لم اقرأ من قبل الثلاثية الشهيرة لمستغانمي فكان واجب علىّ الانبهار المطلق بالاسود يليق بك لغة مستغانمي لا غبار يشوبها .. ممتعة سلسلة و قيمة في نفس ذات الوقت استمتعت جدًا بصحبة "الاسود يليق بك " و اظن ان علىّ العودة لها مرة اخرى .
تحميل المزيد
أضف إقتباس
  • لقد أفقره بعدها لكنه ليس نادما على ما وهبها خلال سنتين من دوار اللحظات الشاهقة و جنون المواعيد المبهرة. حلق بها حيث لن تصر قدماها يوما.تركلها إلى آخر أيامها وسادة من ريش الذكريات,ما توسدتها إلا وطارت أحلامها نحوه.فقد وهبها من كنوز الذكريات ما لم تعشه الأميرات.............
  • الإعجاب هو التوأم الوسيم للحب.
  • لا تحكم على نفسك لشيئ لا تستحقه تأمل جيدا لتكسب راحة عقلك من التفكير وقلبك من الكسور
  • أريدُكِ أنتِ ف قبلكِ كُنتُ عظيمَ الفراغِ