تحميل رواية يوم التقينا ج2 pdf ”ابتسمت شهد ولمس وجنتها المُبللة ليمسح دموعها..
حمزة بآلم: مش هنعيش حياة طبيعية زي الناس بقة ؟
إحنا بقالنا خمس شهور متجوزين ومفيش أي تغيير منك، أنا محتاجلك عشان خاطري.
وكانت المرة الأولى التي تتشجع فيها شهد لتقترب منه وتبكي بصدره بحزن، فقد كان متردداً من لمس جسدها الذي يبعث الدفء بصدره واستمع لتمتمتها.
شهد : أسفة، أنا عارفة إني تعباك بس غصب عني.. أنا خايفة أعيش معاك عادي وتيجي يوم تجرحني أو تشك فيا.
اغمض حمزة عينيه متألماً لكلامها ولكنه يُحاول أن يروي عطشه من ضمها لصدره.“
الزوار ( 957 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
في حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال
في حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس