سمعت عنه في برنامج العباقرة الكتاب مبدع بشكل مش طبيعي ومكتوب بلغة سهلة بدون تعقيد سواء بتحب التاريخ أو لا انت هتخرج من الكتاب ومعاك فكر جديد كليا

رغم الحجم الصغير للكتاب إلا أنه تناول معنى في غاية الأهمية و كعادة الكاتب دائما يبدع في تسليط الضوء على أشياء نعيشها و نراها حولنا كل يوم لكننا لا نبصرها لموت قلوبنا و انطفاء بصائرنا معضلة المعصية الأولى و كيف تنزل بصاحبها أسفل سافلين و تتركه يتخبط في القعر سنوات طويلة ثم كيف تنتشله توبة صادقة و قيام ليلة من ذلك كله و تعيده إلى الحياة ....سبحان الذي علم بالقلم

كتاب جميل جدا ولطيف.. بيتكلم عن أغلب المشاكل اللي بتمر بيها الأجيال الحالية وبيحط ليها حلول واقعية.. مع تصحيح لكثير من المفاهيم

كتاب رائع جدا جدا وفترة منسية مع إنها حافلة من تاريخ مصر تحدث فيها الكاتب الجميل محمد امير عن تاريخ المماليك في مصر من النشأة إلى مذبحة القلعة مالهم وما عليهم في سرد شيق لا يسعك مع سوى أن تبدأ القراءة فلا تنتهي إلا بنهاية الكتاب محمد أمير يثبت نفسه بجدارة في كتابة التاريخ بطريقة مختلفة بعيدا عن الخرافات والأيديولوجيات التي شوهت علينا التاريخ

بعيدا عن الشعر الغريب دا إلا إني ضحكت أكتر من مرة جدا، وكنت حسه اني قاعدة بسمع لصديق ودا شيء لطيف للغاية واستمتعت حقيقي..

كم كانت الهزيمة قاسية .. هزيمة الانسان أمام الطبيعة أو الزمن أو حتى أناس أخرين و الأسوأ من كل هذا هزيمته أمام نفسه لن يفارقك هذا الشعور فى14 قصة مختلفة الاحداث و الرواة و ان إشتركت فى طعم مرارتها

رواية كان يمكن أن تكون ملحمية لولا النهاية المتسرعة بناء الرواية كان جيدا من البداية .. أربع شخصيات مختلفة الطباع يجمع بينها القدر تحت سقف واحد .. إبراهيم المهندس المبدع الذي يعود للجيش بعد أن خسر الكثير بسبب مغامراته في شركات المقاولات، مديحة زوجته الهادئة والمحافظة جداً والتي تصر على اتباع التقاليد القديمة مهما كانت سخافتها، مراد قائد كتيبة من الدبابات والزوج المستهتر الذي لا يقيم للدنيا وزناً، وزوجته ليلى التي تتشابه طباعها مع إبراهيم لينتهي الأمر بعلاقة حب تتطور بينهما شخصيات بكل ذلك التناقض تثري أي عمل روائي، لكن السباعي لم يعول كثيراً على بناء تلك الشخصيات بشكل أعمق لأن للرواية هدف آخر، فالاحداث المتسارعة تدور في العريش وتصور مرحلة حساسة من تاريخ المواجهات المصرية الصهيونية وبالاخص معارك الدبابات الدموية التي يموت فيها إبراهيم في النهاية وهو ينقذ حياة مراد، ويبين مدى تخبط القيادة العسكرية وقتها كما قلت الرواية ينقصها الكثير رغم أنها تتجاوز الثلاثمائة صفحة، فالبداية توحي بعمل أكثر عمقاً وشمولا لكن النهاية المتسرعة افقدت العمل الكثير من قيمته، وايضاً تهميش بعض الشخصيات مثل شخصية الفتاة الفلسطينية التي لا تحلم سوة باجتياز "طريق العودة" إلى بلدها، وعدم معرفة مصير باقي الشخصيات، كل ذلك قلل من متعة قراءة العمل

رائعة وكلمة رائعة لا تكفي هكذا عودونا أهل مصر أهل الكنانة فمنهم يبدآ الأدب وينتهي في عصرنا هذا و والله أحداث الرواية ذكرتني في أفلام هوليود وتنوع الشخصيات رهيب جدا ولا يوجد شخصيات متشابهة وفوق ذلك رغم ان محيط الرواية هو البيت الا أن الكاتب أفتعل الكثير من الأحداث في هذا المحيط الصغير

روعههههه

يوتيرن حدوتة تستمتع جداً و أنت بتقراها على مدى ساعتين و أنت مش عايز الكتاب يخلص ، و إنطباعي الأول " إيه التحفة دي؟ " أظن كريم صدق فعلاً في تنفيذ فكرة إنه يعمل حكاية هتفضل موجودة دايماً ، و الناس هتفتكرهم..