إقتباس

رُبَّما كان دخولكَ في حياتي شبيهٌ بالنِّعمة التي لَوحتْ لي بالوقوف كي لا أتجاوز الحدود.. قِفْ فأدركت هذا، فيبدو أنَّك كنت لي خيراً!
من كتاب : نفثات القلم للكاتب : مارية عبد الجبار أبو سنينة
رُبَّما كان دخولكَ في حياتي شبيهٌ بالنِّعمة التي لَوحتْ لي بالوقوف كي لا أتجاوز الحدود.. قِفْ فأدركت هذا، فيبدو أنَّك كنت لي خيراً!