لقد أفقره بعدها لكنه ليس نادما على ما وهبها خلال سنتين من دوار اللحظات الشاهقة و جنون المواعيد المبهرة. حلق بها حيث لن تصر قدماها يوما.تركلها إلى آخر أيامها وسادة من ريش الذكريات,ما توسدتها إلا وطارت أحلامها نحوه.فقد وهبها من كنوز الذكريات ما لم تعشه الأميرات.............
ألا يأتيك أحيانًا صوت خافت يسألك بإحباط: من أنت لتنجح؟ ماذا فعلت لتستحق الحياة الطيبة؟ أنت أقل من أن تكون! كيف تحصل على المال وتتمتع به وهناك غيرك في العالم يعانون؟