القصة للكاتب المغربي معروف عبد الرحيم أستاذ الرياضيات و حاصل على اجازة في الفقه والأصول و ماستر في الدراسات الإسلامية و إجازة في الدراسات العربية و هو موثق لجميع كتاباته و هكذا فإنني أملك المتابعة القضائية للمسمى عبد الرحمن الجبير الذي قرصن قصتي ....أين الضمير الأخلاقي والوازع الديني ؟؟؟؟؟!!!
آخر إنذار لازالة هذه القرصنة البغيضة
إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ ۖ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا (72) - الأحزاب
لاحظ أنّ الجهل والظلم فالآية السابقة تمت نسبتهم للإنسان..
لكن عندما يتحول هذا الإنسان إلى مستوى أرقى، وهو الإنسان المُصلِح أو المُؤمِن..
حين يؤمن بالخالق الذي استخلفه، ويتبع التعاليم التي تضمن إنجاح مشروع الإستخلاف. حينها ينجح في الإختبار ويسُهل عليه تحمُّل هذه الأمانة.
ولعلك تُلاحظ في آيات القرءان حين تصف "الإنسان"، تجدها تصفه بصفاتٍ بدائية دونيِّة، كالطمع، والجهل، وكُفر النعمة، وحُب المال، وغيرها من الآفات..
بينما فالمُقابل تجد أوصاف "المؤمنين" الذين أدركوا أنهم مُستخلفين فالأرض وأنهم راجعون لِربهم بعد انتهاء مُدّة استخلافهم، تجدهُ يَصفهم بأوصافٍ راقية وساميةٍ تتناسب مع مُعدّل النُضج الذي تحققوا به بإيمانهم وفهمهم.
اشعلي النار بحطب الجوز واحضري لي شراب الليمون الدافئ .
خمس نعم في الحياة هي الشهرة الحب المتعة الثروة الموت وواحدة من هذه العطايا فقط لها قيمة وتستحق الإهتمام بها