تحميل رواية ما لا نبوح به PDF - ساندرا سراج

الرئيسية / ساندرا سراج / ما لا نبوح به
رواية ما لا نبوح به لـ ساندرا سراج

رواية ما لا نبوح به

الكاتب ساندرا سراج

رواية ما لا نبوح به لـ ساندرا سراج
القسم : الأدب العربي
الفئة : الروايات العربية
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 174
سنة النشر : 2018
حجم الكتاب : 18.5 ميجا بايت
نوع الملف : PDF
التقيم : (2 تقيمات)

قيِّم هذا الكتاب

تحميل رواية ما لا نبوح به pdf كم مرة إنفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!

تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الأسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!

عرض المزيد
الزوار ( 606190 )
شارك هذا الكتاب

عن الكاتب ساندرا سراج

ساندرا سراج

الكاتبة الشابة مواليد الإسكندرية مصر , ومؤلفة رواية إلى ما لا نهاية ورواية ما لا نبوح به وسأرحل و رواية ما رواه البحر ...

الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
أضف مراجعة
2022-02-19
جميل جدا
كل كتبها رائعة
تحميل المزيد
أضف إقتباس
  • تنظر لي , تبدو مُرهقة أو حزينة لا أعلم ربما الأثنين و لكنها لا تبدو بخير أبداً .. تبدو و كإنها تعاني و لكنها جميلة , جميلة جداً .. الجميلة البائسة
  • لا تدعي أنك تعرف أي شخص لأنك ستدهش من مقدار جهلك به
  • أشعر أني وحيد .. وحيد للغاية .. أنا خائف أن أبقى معي وحدي .. أنا تأثيري سيئ عَليّ، أنا أؤذيني .. أنا خائف ، لستُ بخير
  • كيف يتقبل العقل البشري تحويل الشخص من يكون لكان بهذه السهولة لمجرد اختفائه أو موته..غريب أمر هذا الموت،يأتي لشخص كان يتنفس و يضحك مع أهله منذ لحظات و عندما يأخذ روحه يشعر أهله بأنه "أمانة"..يتحول اسمع لجثة و كأنه ليس هو..يتم غسله و دفنه..دفنه في التراب كأنه لم يكن أبدًا و يتحول لغويًا،يكون"كان"..فقط كان،ماضٍ و أنتهي و لن يعود أبدًا.
  • ربما ليست كل النهايت سعيدة و لكنها حتمًا ستصل للسعادة يومًاً ما