تحميل كتاب التجربة القندسية - اﻟﺠزء الثاني pdf ما كنت أعرف شيئا في الإنشاد، و ما كان الإنشاد يعني أيّ شيء لي، كنت في العشرينيّات من عمري؛ أحلم بالمال و بالشهرة و بعشيقة شقراء، و حين يناديك الرّبّ أن تعمل من أجله شيئا؛ فإنّك ببركته العظمى ستعمل أشياء و أشياء و أشياء، و سيتغيّر حلمك البسيط من مجرّد أوهام أرضيّة؛ إلى ملكوت الربّ الذي ناداك، و كلّما حملت هموم الدّعوة؛ أرسل الله إليك من يحمل همومك طوعا و قسرا، فسارت إليك الشّهرة حثيثة الخطى كصاحبة الوجه الحسن.
عرض المزيد
الزوار ( 650 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
في حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال
في حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس