تحميل رواية ساق البامبو pdf لماذا كان جلوسي تحت الشجرة يزعج أمي؟ أتراها كانت تخشى أن تنبت لي جذور تضرب في عمق الأرض ما يجعل عودتي إلى بلاد أبي أمراً مستحيلاً؟..ربما، ولكن، حتى الجذور لا تعني شيئاً أحياناً.
لو كنت مثل نبتة البامبو.. لا انتماء لها.. نقتطع جزءاً من ساقها.. نغرسه، بلا جذور، في أي أرض.. لا يلبث الساق طويلاً حتى تنبت له جذور جديدة.. تنمو من جديد.. في أرض جديدة.. بلا ماض.. بلا ذاكرة.. لا يلتفت إلى اختلاف الناس حول تسميته.. كاوايان في الفلبين.. خيزران في الكويت.. أو بامبو في أماكن أخرى.
الزوار ( 507064 )
شارك هذا الكتاب
أضف مراجعة
2022-08-24
رواية رائعة وتستحق جائزة البوكر
يا الله على الروعة!
من أين أتى بكل هذا الصدق والروعة!
رواية عبقرية، فكرتها مميزة وإنسانية جدًا
أحببتها جدًا، ولمستني جدًا وكأنني عشت مأساته
بعض كلماته أصابتني في الصميم، رغم اختلاف السياق ولكنه عبر بصدق ودقة تامة عن مشاعري
الشيء الوحيد الذي أغاظني في النهاية، أن نورية كسبت التحدي
تحميل المزيد
أضف إقتباس
- ليس المؤلم أن يكون للإنسان ثمناً بخس ، بل الألم ، كل الألم ، أن يكون للإنسان ثمن
- كلما شعرت بالحاجة إلى شخص يحدثني .. فتحت كتابًا
- الأديان أعظم من معتنقيها
- نحن لا نكافئ الآخرين بغفراننا ذنوبهم، نحن نكافئ أنفسنا، ونتطهر من الداخل.
- الغياب شكل من أشكال الحضور، يغيب البعض وهم حاضرون في أذهاننا أكثر من وقت حضورهم في حياتنا