إذا لم تحاول أن تجد نفسك بالحاضر؛ ستفقد نفسك ما بين الماضي والحاضر, يستقر بك الحال أن تقف بالمنتصف, ما بين تريد ولا تريد.. إلى أن تتأقلم مع الوضع, بالرغم من ذلك أري في النهاية أن الحب سبب جيد لينهار معه كل شيء
لا يمكن تحريك الجماهير و التأثير عليها إلا بواسطة العواطف المتطرفة و بالتالي فإن الخطيب الذي يريد جذبها ينبعي أن يستعمل الشعارات العنيفة، ينبغي أن يبالغ في كلامه و يؤكد بشكل حازم و يكرر دون أن يحاول إثبات أي شيء عن طريق المحاججة العقلية.