فما أن يظهر أحد دعاة ومروجي الإلحاد حتى تجد متابعيه (على مواقع التواصل الاجتماعي) بعشرات ومئات الآلاف ومعظمهم من السعودية، وهي حسابات لأشخاص تابعين لجهاز أمن الدولة القذر وذراعه الأقذر منه اعتدال (الذي أنشئ بأمر أمريكي لمحاربة الإسلام وبث أفكار الانحلال وتعبيد الناس للطغيان والترويج للسلام مع كيان الاحتلال.. رغم أنهم يقولون إنما هو لمحاربة التطرف!، هذا التطرف الذي لا تعريف له.. فمن طالب بالشورى (حق الأمة في حكم نفسها) اعتُبر متطرفًا! وحاربوه!، وهذه هي عين محاربة الإسلام والقرآن والله والرسول).
اللهم اجعلني خيرًا مما يظنون، واستر على ما لا يعلمون، واغفر لي يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتاك بقلب سليم، فارزقني اللهم قلبًا سليمًا أتيك به يوم القيامة.
لقد انقضت ثمانية قرون والشعب يكافح كفاحا مستمرًا فماذا جنی ثمرات ذلك الكفاح؟ لا شيء، فليس الشعب إلا كمصير بقرة الفلاح ، يؤخذ منها وليدها فيباع أو يذبح، ويحلب منها لبنها فيشرب أو بياع ثم تذبح هي أيضًا في آخر المطاف ليباع لحمها في الأسواق ، ويدبغ جلدها ليكون أحذية وقفازات..... Ro#
إن كانت عيناك جميلتين او روحك تطير مع الغيم من خفتها، أو حديثك يشبه شيئا فيَّ، أو رائحتك مختلفة جدا، فأرجوك ابقِ مسافه كافية بيننا في كل مره نلتقي..
#ابنة_الشيطان