عندما قابلت حارس البيت الحقيقي الذي حدثت فيه كل تلك الوقائع، أخبرني أن جميع سكان الحي يعرفون جيداً حقيقة الأصوات التي تأتي من المنزل كل ليلة، وحقيقة أن سكان البيت من الجن، أهل الحي قرروا عدم المرور بالقرب من المنزل ليلاً وقرروا عدم محاولة هدم المنزل خوفاً مما قد يحدث
إن التحریر الكبیر یا أفاضل یبدأ بزوال كیان آل سعود من الوجود. بانعتاق المسجد الحرام قبلة أكثر من ملیار مسلم ومسجد النبي الكریم من أصفاد الاحتلال. مسار تحریر لیس فلسطین وحدھا، بل والمنطقة بأكملھا؛ یبدأ بتحریر أرض مھبط الوحي، أي: بتفكیك واجتثاث الكیان السعودي الوھابي الشیطاني من جذوره.
أليس مما يؤكد أنني وكل من سُمِّي بـ "الشعب السعودي" بلا هُوية؛ بلا لون ولا طعم ولا رائحة (عدا عفن التبعية والعبودية لعائلة كافرة فاجرة طاغوتية) أنني سُمِّتُ / وكذا كل الشعب: "سعوديًّا" نسبة لمن حكمنا وهم آل سعود؟، ولو زال آل سعود اليوم وأتى مكانهم لنقل خامنئي مثلاً، لتحوّلت المملكة "السعودية" إلى الخامنئية، ولأصبح السعوديون كلهم خامنئيين!، وسنجد أنفسنا نردد ما عوَّدونا عليه: سيدي سمعًا وطاعة!. نقولها لكل من امتطى رقابنا وأهاننا!