إقتباس
إقتباسات من نفس الكتاب
- عليك أن تؤمن بشيء الذين لا يؤمنون أرواحهم خاوية
- لا تسخر من أحلام الناس.. مهما كانت غريبة ولا تتنازل عن أحلامك.. مهما كانت صعبة لا طعم للحياة دون أحلام
- كل فكرة لاتؤدي بك إلى الله هي فكرة مشبوهة أو ناقصة!
إقتباسات إخري
- والخطأ عن غير عمد - في قراءة الناس - حاصل كثيرًا، في كلّ عهد، ومنه ما حصل في (عهد التنزيل)؛ فإنّ المؤمنين الأوائل بشر مثلنا، ليسوا بمعصومين، فيصيبون ويخطئون؛ ومن أخطأ منهم - عن غير عمد - كان في خطئه معذورًا. لكنّ (عذر المخطئ) - غير المتعمّد - لا يعني تشريع خطئه. فمن أخطأ في قراءته؛ لأنّه يجهل (القراءة الصحيحة)، أو لأنّ به عيبًا من (عيوب النطق)، فهذا لا يعني تشريع خطئه، بحيث تصبح قراءته مشروعة لغيره، ممّن هو خالٍ من الموانع، التي منعت المخطئ من أداء (القراءة الصحيحة). ومن (باب العذر) أيضًا في ذلك العهد: (ترخيص القراءة اللهجيّة)؛ بمعنى أن يرخَّص للقارئ أن يقرأ باللهجة التي تتيسّر له، ما دامت موافقة (اللهجة النبويّة) متعسّرة عليه؛ لكنّ (ترخيص القراءة اللهجيّة) لا يعني (تنزيل القراءة اللهجيّة)، وإنّما هو تيسير مقيّد بكون (القارئ)، في حالة (التعسّر)، لا في حالة (التيسّر). فهي رخصة كرخصة (التيمّم) مثلًا، لمن تعسّر عليه (الوضوء). فإذا تيسّر (الوضوء) سقطت رخصة (التيمّم)، في حقّه، ما دام (الوضوء) متيسّرًا له، وبقيت رخصة (التيمّم)، في حقّ غيره، ممّن لم يتيسّر له الوضوء.
- ونحن في زمن أصبح الناس يعصون الله في الافراح التي هي حلال ثم بعد ذلك يفرحوا بها ويكونوا ماكرين في الامر !! لذلك من القصص بان الصوفية ابتدعوا أمرا وهو الاحتفال بالمولد النبوي صلى الله عليه وسلم ثم بعدها فتحوا اماكن مخصصة للتجمع ثم جاء الناس اليها من رجال يريدون اللهو وليس لهم اي دخل بالدين ولا يعرفون من الاسلام إلا اسمه وجاءت النساء للمرح متبرجات بشعورهن وزينتهن وعاصيات لله عز وجل وبعد ماجتمعوا يحدث حينها الاختلاط والغناء المحرم وبعضهم يرقصون وراينا هذا الامر في العراق ومن المصيبة انني بنفسي يوما ما ذهبت هناك وعند اذان المغرب رأيت هولاء من الجنسين بقوا محتفلين في الشوارع ولم يدخلوا يصلوا ! فاين محبة الرسول التي زعموها ؟ بل حينما تسال هولاء لماذا هكذا ولا يجوز ماتفعلوه سيقولون بانهم يريدون الاحتفال بمولد الرسول !! لكن الواقع يدل بانهم مفسدين في الأرض وجاؤوا ليمرحوا مستغلين مولد خير البرية محمد الذي نهى عن الحرام* فاي وقاحة تلك وهم جاؤوا يعصون الله في يوم ولادة رسوله . والفرح الحلال بمجيء الرسول يكون باتباع القران الكريم والسنة النبوية وكثرة ذكر الله . والامر بالمعروف والنهي عن المنكر وبقية الاعمال الصالحة القصة الثانية كثيرا من الناس خاصة في العراق حينما تاتي الاعياد المباركة عند المسلمين مثل الفطر بعد شهر والأضحى ترى رجالهم يحولون العيد الى شرب الخمر ومعازف ورقص وكفر والفاظ نابية بينهم والنظر الى النساء والتحرش بهن . ونسائهم يشترين الملابس المخزية من اجل أن يلبسنها في الشوارع لا في البيت !! ويخرجن متبرجات في هذا اليوم باقوى من قبل !! والحدائق ممتلئة بالاختلاط وإذا نادى المؤذن تراهم لا يذهبون الى الصلاة ويسارعون في معاصيهم هكذا طيلة ايام العيد مستغلين أمر فرحة العيد التي يجب أن تكون بطاعة والتقرب اليه بالذبائح والمعايدة بين المسلمين وصلة الرحم وأن يفرحوا بهذا الايام بالعبادة ويسارعوا في الطاعات لا في المعاصي كما يفعل هولاء المنافقين وإذا خرج احد وتكلم عن هولاء سترى اهلهم يخرجون ويدافعون عليهم قائلين بانه يوم فرح لماذا تتدخلون بهم !! لذلك الابناء يحتاجون الى اهل صالحين والمصيبة الكبرى نحن في زمن الاهل يحتاجون الى من يصلحهم وإلى الله المشتكى
- وأعلنت رغم الجميع التحدي
- إذا كان الحب هو الحلقه الأولى من سلسله المشاعر فالوفاء هو. الحلقه الاخيره والأبديه *العباده ليست أن تتحول ال يملك وانما ان تبقى بشرا يعبد الله ويسجد له هنا ويضاحك أهله هناك *كان عليه السللام يخرجهم من الهامش الي المتن ومن الانفعال الى الفاعليه
- العناق أبهى وأجمل صور الحب.. تغتسل من اوجاعك.. تتكسر وتعترف بضعفك.. يخفت عن رضا صوت عنادك وكبريائك حين تغفو بين ذراعي من تحب