قراءة كتاب تفسير الطبري من جامع البيان عن تأويل آي القرآن د. خولة احمد ال فليح اون لاين

الرئيسية / د. خولة احمد ال فليح / تفسير الطبري من جامع البيان عن تأويل آي القرآن
كتاب تفسير الطبري من جامع البيان عن تأويل آي القرآن لـ د. خولة احمد ال فليح

كتاب تفسير الطبري من جامع البيان عن تأويل آي القرآن

الكاتب د. خولة احمد ال فليح

كتاب تفسير الطبري من جامع البيان عن تأويل آي القرآن لـ د. خولة احمد ال فليح
القسم : تفسير القرآن الكريم
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 0
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 0.0 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قراءة كتاب تفسير الطبري من جامع البيان عن تأويل آي القرآن pdf 1914م - 1443هـ تفسير الطبري من جامع البيان عن تأويل آي القرآن المؤلف: محمد بن جرير بن يزيد الطبري. تفسيره من أجلِّ التفاسير وأعظمها شأناً، وقد تميز بالتالي: • جمع المأثور عن الصحابة وغيرهم في التفسير. • الاهتمام بالنحو والشواهد الشعرية. • تعرضه لتوجيه الأقوال. • الترجيح بين الأقوال والقراءات. • الاجتهاد في المسائل الفقهية مع دقة في الاستنباط. • خلوه من البدع, وانتصاره لمذهب أهل السنة. • ومنهجه في كتابه أنه يصدر تفسيره للآيات بذكر المأثور عن النبي - صلى الله عليه وسلم - والصحابة ومن دونهم. اعتمد على التفسير بالمأثور، وهو التفسير بالأحاديث الثابتة عن النبي، أو أقوال الصحابة أو التابعين في تفسير معاني الآيات؛ وقد كان يُنكر بشدة على من يفسر القرآن بمجرد الرأي فحسب، ولكنه يُرجِّح أو يصوب أو يوجِّه قولًا لدليل معتبر لديه، حيث قال:[25] «أن ما كان من تأويل آي القرآن الذي لا يدرك علمه إلا بنص بيان رسول الله محمد صلي الله عليه وسلم، أو بنصبه الدلالة عليه؛ فغير جائز لأحد القيل فيه برأيه. بل القائل في ذلك برأيه - وإن أصاب الحق فيه - فمخطئ فيما كان من فعله، بقيله فيه برأيه، لأن إصابته ليست إصابة موقن أنه محق، وإنما هو إصابة خارص وظان. والقائل في دين الله بالظن، قائل على الله ما لم يعلم. وقد حرم الله جل ثناؤه ذلك في كتابه على عباده، فقال: الله تعالي : قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ Aya-33.png سورة البقرة.png سورة الأعراف: 33 فالقائل في تأويل كتاب الله، الذي لا يدرك علمه إلا ببيان رسول الله محمد صلي الله عليه وسلم، الذي جعل الله إليه بيانه - قائل بما لا يعلم وإن وافق قيله ذلك في تأويله، ما أراد الله به من معناه. لأن القائل فيه بغير علم، قائل على الله ما لا علم له به.» .

عرض المزيد
الزوار ( 330 )

عن الكاتب د. خولة احمد ال فليح

قراءة جميع مؤلفات وكتب الكاتب د. خولة احمد ال فليح مجانا علي موقع فور ريد بصيغة PDF كما يمكنك قراءة الكتب من خلال الموقع أون لاين دون الحاجة إلي التحميل ...