وبعد دقائق إضافية...التفت الثلاثة ناحية إحدى القائلات : نزلت عروسك "
أحدهما تبسم بحنانٍ لشقيقته, والآخر أشاحَ ببصره بسرعةٍ وهو يعقد حاجبيه كيلا تهاجمه ذكرياتُ الحب الذي وأده منذ أيامٍ قلائل ! والثالث....كتعويذة سحرٍ أضرمت النيران داخل صدره ليلفحه لهيبها ....كأعمى أرجعت معجزةٌ بصره !
من رواية جنوني بعينيك انتحار
ايناس مهنا