هناك قاعدة يجب علينا جميعاً أن نحفظها جيداً ألا وهي: أن أبطال هذه الأمة هم الهدف الرئيسي للحملات الاعلامية الشرسة, فإذا ما وجدت تشويها لشخصية تاريخية او لشريحة بشرية معينة من أمة فاعلم أن في الأمر أصابعا قذرة لغزاة التاريخ!
إنَّ تحقيق طهارة المجتمع مادياً وروحياً، وتوفير مجتمع نظيف وطاهر مكاناً وجسداً هو غاية حقيقية للأمة، ويعدُّ نجاح المجتمع في جوانب النظافة والصحة، وتطور علومها مؤشراً على التزام هذا النظام بقيم الإسلام العظيمة.
فالقدر يحب أيضاً الخاتمة الغامضة ... وكتبه المدهشة لا تباع في المكتبات ولا تقدر بثمن، لكنها مرمية على رمل العمر مجاناً،لمن يهوى قراءتها . . .ولعل الوحيد الذي يستحق جائزة نوبل للقصة هو القدر، والدليل، أنه ترك الجائزة، وقطف رأس نوبل