ما أشد غرورنا نحن البشر، نعتقد أننا الفاعلون.. أصحاب الإرادة الحقيقية.. أنت لم تفعل شيئًا يا عزيزي، أنت كنت الشيء الذي ساعد على تجلي أفعال إرادة أعلى وأعظم منك
سيدي الملك، إني أُقدم إليك مفاتيح مدينة باريس، وهي عين المفاتيح التي قدمتها باريس لجدك هنري الرابع حین استرد عاصمته .. فلئن كان الملك في تلك المرة قد استرد شعيه ورعاياه ... فالشعب في هذه المرة هو الذي استرد ملکه !! Ro#