في ذلك الزمن ، كانت السماء وطئية بحيث لا يجرؤ أي إنسان على الانتصاب بكامل قامته . ولكن الحياة كانت تمضي برغباتها وأعيادها . ولئن كان المرء لا يتوقع أفضل ما فيها ، فقد كان يتمنى في كل يوم أن يفلت من أسوأ أحكامها
الذي يقسو على المرأة مثل الذي يقسو على وردة
فترى دائما الذي يقسو على المرأة لا هيبة له عند الرجال
وترى دائما أفعاله أفعال طفل صغير لايكبر ولا ينضج أبدا