الكتب
المؤلفين
الأقسام
الإقتباسات
المراجعات
أضف كتاب
إطلب كتاب
البحث
دخول
تسجيل عضوية
إعدادات الحساب
تسجيل الخروج
أبحث عن
إلغاء
ابحث
تحميل الكتاب
أضف إقتباس
إقرأ الكتاب
إقتباس
فالحب بلاء، شمعة تُنير لك الطريق، لكنها تسيح على قلبك حتى تحرقه
نسخ
من كتاب : لوكاندة بير الوطاويط للكاتب : أحمد مراد
إقتباسات من نفس الكتاب
ما أضيق الباب وأكرب الطريق الذى يؤدّي إلى الحياة، وقليلون هم الذين يجدونه
عرض
فأصبحت عصاتي التي أتوكأ عليها، لا يدعم انتصابك خير من عظامك. ألا يقولون ذلك؟». تأملت العصا التي رفعها أمام وجهه
عرض
بحق، وأن قصة الحب الساخنة، شائنة، كسمكة فسيخ عفنة، وكما قال الشاعر: «النساء هن الدواهي والدوا هُنَّ، لا طيب للعيش بِلا هُنَّ، والبلا، هُنَّ
عرض
إقتباسات إخري
حين يذكرنا حال غيرنا بجمال نعمنا قد نبكي من الفرح .. وفجأة تتحول دموع الفرح إلي دموع خوف. ودموع الخوف قريبة من دموع الحزن ..
عرض
من أجل هذا خرجنا للميدان؛ حتى نعيش جميعا أعمارنا كاملة
عرض
زظظ خ ظ
عرض
ماذا سيخسرُ العالم إن أتيتِ الآن عندي وكنتِ نهاري وشمسي! وما جريمتي إن أردتُكِ هذا الصُبحُ في حُضني!
عرض
أنا أيضا أصاب أحيانا بمرض المشاعر والأحاسيس.
عرض