لقد أفقره بعدها لكنه ليس نادما على ما وهبها خلال سنتين من دوار اللحظات الشاهقة و جنون المواعيد المبهرة. حلق بها حيث لن تصر قدماها يوما.تركلها إلى آخر أيامها وسادة من ريش الذكريات,ما توسدتها إلا وطارت أحلامها نحوه.فقد وهبها من كنوز الذكريات ما لم تعشه الأميرات.............
أرجو من سيدي الملك في هذا المقام أن يراعِ شيئًا من التفريق الدقيق، فالذين استولوا على الباستيل أبطال! أما الذين قتلوا حاكم القصر ونائبه فقتلة سفاكون سفاحون !! ..... Ro#