إقتباس
إقتباسات من نفس الكتاب
- نعم نحن البشر هكذا ...نحن لا نشعر بقيمة ما بيدنا،فقط نرى جمال و براقة ما في يد الآخرين اما ما في ايدينا فإنه سئ سئ للغايه . لا نريده ولا نحبه ، من يتمنى أن يحقق لنا كل ما نريده نجده شخص لا يستحق الحب ....حتى وإن رأى كل من حولك بأنه المناسب ولكنهم معذورين ...فإنهم يفكرون بعقولهم، أما المُحِب لا يتحكم فيه إلا قلبه . لذلك يتحمل المُحِب مسؤليه اختياره وحبه ونتائجه ولا يذهب للبكاء في حضن صديق او أخ
- الصامتون هُم أكثر الناس حديثاً, ولكن مع أنفسهم
- بالكتابة أصبحنا أصدقاء لبشر لم نلتقِ بهم أبداً
إقتباسات إخري
- المنتحر الحق يكون قد مات منذ فترة طويلة قبل قراره بالانتحار الجسدي الفعلي
- ولا غرابة أنه في خضم الإبادة الجماعية والمجازر اليومية في غزة… اتفق الوهابيون والمتصهينون والملاحدة العرب بكل وضوح على دعم كيان الاحتلال وحشد الداعمين له من كل مكان ضد أهلنا وإخواننا في غزة، ولم يدخروا جهدًا ولا وقتًا في تشويه صورة المقاومة محليًّا وعالميًّا واتهامها بأبشع الاتهامات… كل ذلك خدمة للصهاينة والطغاة. وهذا بالنسبة لنا ليس غريبًا البتة، وإنما يعزز كل ما قيل عن هذه العقيدة الضالة (الوهابية) منذ نشأتها؛ أنها في جوهرها أيديولوجيا إلحادية عدائية تضرب الإسلام من داخله، وتتخذ منه موقفًا عدائيًّا بدعم كل ما من شأنه تشويهه وتحريفه عن مقاصده الحقيقية، وتجييره لخدمة الطغاة وكل معادٍ وكارهٍ له وللمسلمين جميعًا.
- يُعبرُ فكر مارتن هيدغرMartin Heidegger (1889-1976)، ومنذُ عهد "الكينونة والزمان" 1927 عن رغبته في استئناف مسألة الكينونة بطريقة مغايرة لما ترسخ في تاريخ الميتافيزيقا الغربـية منذ أفلاطون Plato (427ق.م- 347ق. م) إلى غاية نيتشه Friedrich Nietzsche (1844-1900). إنَّ الكينونة ليست من الكائن في شيء، لأن الكينونة تند عن كل تحديد أو تعيين، أما الكائن فهو ما يقبل التحديد والتعيين، غير أن الكينونة هي الأقرب إلى الكائن الإنساني عن غيره من الكائنات. لكن معنى الكينونة المقصود هنا هو الأكثر بعدا عن مفهوم الإنسان المُفكرُ فيه في ظل غياب ونسيان الكينونة عبر تاريخ الميتافيزيقا الغربية، أي الإنسان المُؤسَس ضمن الكائن الحاضر في أفق الوعي، المثال، الفكرة، التصور، التمثل، الإرادة. وهو ما يعنيه هيدغر بضرورة تجاوز المفهوم الميتافيزيقي عن الإنسان والاستعاضة عنه بمصطلح "الدزاين Dasein" ، بما هو الكائن الذي يُعنَى بمسألة الكينونة. إن تجاوز هيدغر مفهوم الإنسان بمصطلح الدزاين دلالة على أن تاريخ الميتافيزيقا لم يُفكر بالشكل المناسب ما يعنيه وجود الإنسان، بل أنَّ هذا التاريخ ترسيخٌ وتعضيدٌ لتصور ثابت وراسخ عن الإنسان منذ أفلاطون بما هو ماهية، جوهر، مثال، ذات مفكرة، تمثل مطلق، وإرادة قوة.
- وهناك تلك الشخوص المكتوبة والتى صارت الآن حية بقدرة الله وتتنفس أمامنا!
- أعلمُ أني لن أكونَ قويةً على امتدادِ الطريق.لذلكَ أريدكَ أن تأخذَ بيدي وتردني إلى الصواب.أرجوك،كُن معي لنمضي معاً إلى آخرِ المشوار.