فالقدر يحب أيضاً الخاتمة الغامضة ... وكتبه المدهشة لا تباع في المكتبات ولا تقدر بثمن، لكنها مرمية على رمل العمر مجاناً،لمن يهوى قراءتها . . .ولعل الوحيد الذي يستحق جائزة نوبل للقصة هو القدر، والدليل، أنه ترك الجائزة، وقطف رأس نوبل
القصة للكاتب المغربي معروف عبد الرحيم أستاذ الرياضيات و حاصل على اجازة في الفقه والأصول و ماستر في الدراسات الإسلامية و إجازة في الدراسات العربية و هو موثق لجميع كتاباته و هكذا فإنني أملك المتابعة القضائية للمسمى عبد الرحمن الجبير الذي قرصن قصتي ....أين الضمير الأخلاقي والوازع الديني ؟؟؟؟؟!!!
آخر إنذار لازالة هذه القرصنة البغيضة
نتساءل طوال حياتنا: لمَ نحتاج الى الحب؟ وهل نستطيع أن نعيش من دونه؟
الحب كالهواء. إنه أوكسجين الحياة ومن دونه تموت فينا إنسانيتنا.
هذه ليست فلسفة. هذا هو الواقع ومن يعيش من دون هذا الشعور ونعمته، يغرق في بحر من الضيق و الضياع ويفقد بوصلة الوجود…
أنا أحب… إذاً أنا إنسان موجود.
الإسلام لیس مجرد تمتمات تردد وحركات تكرر ھكذا بلا وعي ولا مقاصد، لا وألف لا. الإسلام یعني قبل كل شيء أن تسالم الناس وأن یأمنوك، فلا تعتدِ ولا تقف مع المعتدي وأن تتصف بصفات المسلمین المؤمنین كما جاء في كتاب رب العالمین.. ھكذا تترجم إمانك بالله وكتابه ویوم الدین. المسلمون بالاسم یعتبرون أن من قال "لا إله إلا الله" أو صام وصلى فقط قد صار مسلماً!، حتى وإن كان جندیاً معتدیاً ضمن جیوش الطغاة والمحتلین!، بئس الفھم ھذا للإسلام.
ين لا يشعر الرجل أنه يحدث أثراً إيجابياً في حياة شخص أخر فإنه من الصعب عليه أن يستمر في الاهتمام بنفسه وبعلاقاته ومن الصعب أن يكون محفزاً عندما لا يحتاج إليه أحد وليصبح محفزاً مرة أخرى فإنه يحتاج إلى أن يشعر بأنه مقدر حق قدره وموثوق به ومقبول.
أن لا يحتاج أحد إليه يعتبر موتاً بطيئاً للرجل