ماذا تريدين مني .. فانتظارك خرب زماني
تحميل الكتاب
إقرأ الكتاب

إقتباس

نبيل حميدة

تعالي إلى قلبي فإن شفائي من دائك وظيفتك. تعالي بلا كبر فإن إصلاحي واجبك.

من كتاب : ماذا تريدين مني .. فانتظارك خرب زماني للكاتب : نبيل حميدة

إقتباسات من نفس الكتاب

  • أصرخ حين قسوتك رافعا السيف .. من مني يريد أن يعترف بحبك.
  • فإن أرادني الآن عزاءك فأقسم أني لست بموجود .. لأني أمامك مثقوب الصدر .. أما إن كنت تريدين صبري فقد مات مجهول القبر.
  • ألا تعلمين أني إن أمعنت فيك النظر سقطت من عيني نسائي وصارت المقربة منهم ذكرا.

إقتباسات إخري

  • إن الله يُحبّ أن يُسأل ، والإنسان يُحبّ أن يُعطى ، فقدم لله ما يُحبّ ليُعطيك ما تُحب.
  • اقتربت منه وأمسكت يده وهى تنظر إلى بركة الدماء التي تتسع من حوله وحينما رأت نظراته الزائغة وسمعت تأوهاته المتقطعة قالت وهي تبكي: - آدم لا تتركني وحدي..لا أستطيع العيش دونك.. قال وهو يبتسم ويحتضن يدها بقوة: = حبيبتي كِندة واصلي المسير ولا تنظري خلفك..فأمامك غد حتمًا سيكون أجمل..
  • هناك فرق بين ما يقوله المرء بلسانه و يظن انه يؤمن به، و بين ما يعتقده حقيقه في أعماقه
  • لم يعتد القادة أن يكونوا في أكثر مناطق جيوشهم خطرا قلت باسمة :إن القادة الحقيقيين لطالما فعلوا ذلك
  • كيف استدار الزمن لهذه الدرجة؟ كيف تحوَّلت عهود الحبِّ إلى ضحكة هازئة؟