حياتى دونك لم تكن لتستقم كحالها اليوم، بيتى، أولادى حتى استقراري العاطفى لن يكن موجودا حال غيابك محبوبتى، عندما رأيتك اول مرة شعرت بالاغتراب عن عالمى وفور اعترافي بحبك وجدت وطنى الحقيقى،،
زوجة ثانية
نعم .. هكذا خُلقت الدنيا لمختلف الأعمال .. سأكون صانعًا ماهرًا للأسلحة النارية .. والدك ومن معه يصنعون البارود .. زهير سيكون دارسًا للتاريخ .. وأنتِ ربما تصيرين طبيبة .. كلٌ له عمل مخصص
ما قیمة الحیاة تحت أحذیة المستبدین والبغاة؟ أھكذا حیاة تستحق أن تعاش؟ والأصح أن نقول أھذه حیاة من الأصل؟ ما قیمة الحیاة بلا حریة، بلا كرامة، بلا عزة، بلا عدالة؟ ما قیمة الحیاة إن لم نحارب الطغاة؟ إن لم نعاقب من لا یفتأ یحارب الله ورسوله ویعیث الفساد والطغیان والإجرام والإرھاب في الأرض ومن علیھا؟