أراد أبو بكر الصديق رضي الله عنه أن يعاقب مسطح بن أثاثة لخوضه في عرض ابنته ، فأقسم أن يقطع عليه النفقة ، وسرعان ما نزل الوحى ليدلّه على ما هو خير من ذلك : { ولا يأتل أولو الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم } (النور : 22) فقال أبو بكر : " بلى والله إني أحب أن يغفر الله لي " ، فرجع إلى نفقته و
نعم .. هكذا خُلقت الدنيا لمختلف الأعمال .. سأكون صانعًا ماهرًا للأسلحة النارية .. والدك ومن معه يصنعون البارود .. زهير سيكون دارسًا للتاريخ .. وأنتِ ربما تصيرين طبيبة .. كلٌ له عمل مخصص