اعد لي قلبي القديم يا الله .. اعدني جميلاً كما خلقتني !
من كتاب : مدينة الاقوياء للكاتب : عمر ال عوضه
إقتباسات من نفس الكتاب
القوة لا تأتي من الأشياء التي تستطيع أن تفعلها ، لكنها تأتي من الأشياء التي اعتقدت يوماً أنك عاجز عن فعلها
يزداد حجمك كلما ازداد علمك
إقتباسات إخري
في لحظة الموت يبدو الحزن كجبل لا يتزحزح ، ويتزحزح
في طريقك للحلم ستجد ألف شخصٍ يتخلَّى عنك، لا تهتم فالأشخاص راحلون والحلم باقٍ
لا تبكي يا صغيرتي.. ليس أمامنا الكثير من الوقت، يُمكننا أن نبكي لاحقاً
ليس هناك ما هو أكثر تناقضًا مع الرؤية الديناميكية للعالم، من تلك التي تجاه القرآن أكثر من الاعتقاد أن جميع مشاكل الحاضر والمستقبل قد تم حلها، وأنه يكفي أن نعرف عن ظهر قلب قصص الماضي للحصول على إجابة لكل شيء. الاكتفاء هو عكس السمو، لأنه يمنع آلاف الناس من رؤية الجاهلية الجديدة للحضارة الغربية المنحطة، الشريعة الحقيقية (الله وحده يملك، الأمر لله وحده، الله وحده يعلم) يمكن أن يوحد كل من يفكر أن حياته لها معنى وأن الطريقة الإلهية فقط (الشريعة) يمكن أن تمنحهم هذا المعنى من خلال البعد عن قانون الغاب، وقانون البقاء للأقوى، وقانون الفوضى.
العذاب الحقيقي هو الافتقاد، الإحساس بتفردي في الكون وليس هناك من يقدم لي يد العون، نجم ضائع في مجرة بالغة الاتساع، يمكن أن أسقط في أي ثقب أسود دون أن أترك أثرا.